ليس لدى ميليسا ما تقوله، جسدها يقول عنها كل شيء، هي التي كانت اسمها مريم، صار اسمها ميليسا، كانت ملكة جمال فصارت مغنية، تعرت في البدايات، لم يفلح العري في ايجاد المطلوب او الوظيفة المطلوبة، غنت لم تفلح في منافسة اليسا، والآن في موسم الأعياد عادة بنكهة جديدة، عارية مثل بيونسي يصدر عارم يقتل الضجر ويفجر صمت من يشاء ومن لم يشاء، عري له وظيفة واحدة ربما يعرفها الرجال وتعرفها ميليسا... عري هو اشبه بورقة لوتو .

0 تعليقات